(٢) [١٣١٧٠])) رواه البخاري (٢٣٩٨) بلفظ: ((فإلينا)) بدلاً من ((فعلينا)). (٣) [١٣١٧١])) رواه مسلم (٨٦٧) بلفظ: ((أنا أولى بكل مؤمن من نفسه من ترك مالا فلأهله. ومن ترك دينا أو ضياعا فإلي وعلي)). (٤) [١٣١٧٢])) رواه أبو داود (٢٩٣٢)، وأحمد (٦/ ٧٠) (٢٤٤٥٩)، وأبو يعلى (٧/ ٤١٦) (٤٤٣٩)، وابن حبان (١٠/ ٣٤٥) (٤٤٩٤)، والبيهقي (١٠/ ١١١) (٢٠٨١٦). والحديث سكت عنه أبو داود، وصحح إسناده عبد الحق الإشبيلي في ((الأحكام الصغرى)) (٤٨٧) كما أشار إلى ذلك في المقدمة، وقال النووي في ((رياض الصالحين)) (ص: ٢٧٨): إسناده جيد على شرط مسلم، وحسنه ابن حجر في ((تخريج مشكاة المصابيح)) (٣/ ٤٦٩) كما قال ذلك في المقدمة. (٥) [١٣١٧٣])) رواه الترمذي (٢٣٦٩)، وأحمد (٢/ ٢٨٩) (٧٨٧٤)، والحاكم (٤/ ١٤٥)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (٤/ ١٤٤). قال الترمذي: حسن صحيح غريب، وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي، وصحح إسناده عبد الحق الإشبيلي في ((الأحكام الصغرى)) (٤٨٧) كما أشار إلى ذلك في المقدمة. (٦) [١٣١٧٤])) ((السياسة الشرعية)) (ص: ٦).