(٢) [١٣٤٥٠])) رواه النسائي في ((السنن الكبرى)) (٥/ ٢٧٩) (٨٨٨٥)، وابن حبان (١٠/ ٣٧٦) (٤٥١٧)، والطبراني في ((الأوسط)) (٢/ ٢٦٨) (١٩٤٨) والضياء (٥/ ٢٣١) (١٨٦٣). من حديث أنس رضي الله عنه. قال العراقي في ((تخريج الإحياء)) (١/ ٧٣): إسناده صحيح، وقال محمد الغزي في ((إتقان ما يحسن)) (١/ ٣٩٦): إسناده جيد، وصححه الألباني في ((صحيح الجامع)) (١٨٦٦). (٣) [١٣٤٥١])) ((منهاج السنة)) (١/ ٢٤١). (٤) [١٣٤٥٢])) كانت سنة إحدى وثمانين حينما بعث الحجاج ابن الأشعث قائدًا على الجيش لمحاربة رتبيل ملك الترك، وكان كل منهما يكره الآخر، فمضى ابن الأشعث، وفتح كثيرًا من البلاد، ورأى التوقف في فصل الشتاء حتى يذهب البرد، ويتقوى المسلمون، فعاتبه الحجاج، وكتب إليه بكلام بذيء، فلم يحتمله ابن الأشعث فشاور أصحابه في خلعه، فوافقوه، وجعل الناس يلتفون حوله، فسير إليه الخليفة عبد الملك بن مروان جيشًا بقيادة الحجاج، فهزمهم ابن الأشعث ودخل البصرة، ثم رأى أن يخلع الخليفة أيضًا، فوافقه جميع من في البصرة من الفقهاء والقراء والشيوخ والشباب، ثم أخذت تدور بينهم المعارك، منها معركة (دير الجماجم) المشهورة، وراح ضحية لهذه الفتنة خلق كثير من الصالحين. انظر: ((البداية والنهاية)) (٩/ ٣٥) وما بعدها. (٥) [١٣٤٥٣])) هذا البيت في ((غريب الحديث)) للحربي (ص: ٧٣٢) تحقيق سليمان العايد رسالة دكتوراه من جامعة أم القرى ١٤٠٢ هـ. ورواه ابن قتيبة في ((الشعر والشعراء)) (٧٨٧)، وعزاه للأحيمر السعدي، وانظر كتاب: ((العزلة)) للخطابي (ص: ٥٦) فقد رواه بسنده إلى الشافعي وعزاه إلى تأبط شرًا. (٦) [١٣٤٥٤])) ((منهاج السنة)) (٢/ ٢٤١). (٧) [١٣٤٥٥])) ((منهاج السنة)) (٢/ ٢٤١).