(٢) ((مجموع الفتاوى)) (٧/ ٩) وهذه القطعية في التلازم تحدث عنها ابن القيم في ((الصواعق المرسلة)) (٤/ ١٥٣٥). (٣) رواه البخاري (٥٢) ومسلم (١٥٩٩) من حديث النعمان بن بشير بلفظ: ( ... أَلَا وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ أَلَا وَهِيَ الْقَلْبُ). (٤) رواه أحمد (٣/ ١٩٨) (١٣٠٧١) من حديث أنس رضي الله عنه، بلفظ: (لَا يَسْتَقِيمُ إِيمَانُ عَبْدٍ حَتَّى يَسْتَقِيمَ قَلْبُهُ وَلَا يَسْتَقِيمُ قَلْبُهُ حَتَّى يَسْتَقِيمَ لِسَانُهُ) وكأنه انقلب على المؤلف. والحديث ضعفه العراقي في ((المغني)) (٣/ ١٠٩)، وشعيب الأرناؤوط في تحقيق (المسند)، وقال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (١/ ٥٠): رواه أحمد وفي إسناده علي بن مسعدة وثقه جماعة وضعفه آخرون. وقال الألباني في ((السلسلة الصحيحة)) (٢٨٤١): رجاله ثقات رجال مسلم غير الباهلي وهو حسن الحديث. (٥) ((مجموع الفتاوى)) (١٨/ ٢٧٢).