(٢) [١٣٠٨٠])) انظر: الإصابة لابن حجر (٩/ ٢١٩). (٣) [١٣٠٨١])) رواه أحمد (١/ ٢٠) (١٢٩). من حديث أبي رافع رضي الله عنه. قال ابن كثير في ((مسند الفاروق)) (١/ ٣٨٠): إسناده على شرط السنن وعلي بن زيد بن جدعان له غرائب وإفرادات ولكن له شاهد، وقال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (٤/ ٢٢٣): رواه أحمد وفيه علي بن زيد وحديثه حسن وفيه ضعف، وصحح إسناده أحمد شاكر في تحقيقه للمسند (١/ ٨٠). (٤) [١٣٠٨٢])) رواه البخاري (٦٨٣٠) بلفظ: ((ولن يعرف هذا الأمر إلا لهذا الحي من قريش)). من حديث عائشة رضي الله عنها. (٥) [١٣٠٨٣])) ((تاريخ المذاهب الإسلامية)) (١/ ٩٠). (٦) [١٣٠٨٤])) ((الخليفة توليته وعزله)) (ص: ٢٧٠). (٧) [١٣٠٨٥])) رواه مسلم (٩٣٤). من حديث أبو مالك الأشعري رضي الله عنه. (٨) [١٣٠٨٦])) عُبِّيَّة الجاهلية: بضم العين المهملة وكسر الموحدة المشددة وفتح المثناة التحتية المشددة: أي: فخرها وتكبرها. قال الخطابي: العبية الكبر والنخوة، يريد بهذا القول ما كان عليه أهل الجاهلية من التفاخر بالأنساب والتباهي بها، وأصله مهموز من العبء وهو: الثقل وفيه لغة أخرى وهي: العبية بالكسر. انظر: ((غريب الحديث)) للخطابي (١/ ١٩٠). (٩) [١٣٠٨٧])) رواه أبو داود (٥١١٦)، والترمذي (٣٩٥٥)، وأحمد (٢/ ٥٢٣) (١٠٧٩١)، والمنذري في ((الترغيب والترهيب)) (٤/ ٦٢). من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. والحديث سكت عنه أبو داود، وقال الترمذي: حسن غريب، وحسن إسناده المنذري، وقال ابن تيمية في ((اقتضاء الصراط المستقيم)) (١/ ٢٤٧): صحيح.