الأطْمِيم: هي المَعروفة الآن بِلَطْمِيْن (١)، وهى قَرْيَة كبيرة جامِعَةٌ.
قَرَأتُ بِخَطِّ أبي طَاهِر السِّلَفِيّ، في رِسَالة أبي المُظَفَّر إبْرَاهِيْم بن أحمد الأذْرِيّ الّتي ذكَرَ فيها رِحْلتَهُ إلى الشَّام وغيرها، قال: ومنها - يَعْني (a) من معَرَّة النُّعْمَان - إلى كَفَرْ طَاب، وما أحْسنها بَلْدةً لو أنَّ لأهْلها ماء لشفاههم وشِرْبًا لأفْواهِهِم.