للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أبو مُحَمَّد بن مَضَاء بن عَبْد البَاقِي الأزْدِيُّ الأَذَنِيُّ (١)

من أهْلِ أَذَنَة.

حَدَّثَ عن مُحَمَّد بن سُلَيمان لُوَيْنٍ المِصِّيْصيّ، رَوَى عنهُ أبو بَكْر بن المُقْرِئ.

أخْبَرَنا أبو الحَجَّاج يُوسُف بن خَلِيل بن عَبْد اللَّه الدِّمَشقيّ قِراءَةً عليهِ، قال: أخْبَرَنا أبو مُسْلم المُؤيَّد بن عبد الرَّحيم بن أحْمَد ابن الإخْوَة وصَاحِبتهُ عَيْنُ الشَّمْس، قالا: أخْبَرَنا أبو الفَرَج سَعيد (a) بن أبي الرَّجَاء الصَّيْرَفِيّ. قالت: إجَازَةً، قال: أخْبَرَنا [. . .] (b).

أبو مُحَمَّد بن مَعْمَعَة الكِنْدِيُّ المَنْبِجِيُّ

خَطِيب حِمْص، وقيل: إنَّهُ خَطَبَ بحَلَب.

واسْمُه عَبْدُ اللَّه، وقد قَدَّمْنا ذِكْرهُ في العَبَادِلة (٢)، وهو الّذي كَتَبَ إليه أبو فِرَاس بن حَمْدَان (٣): [من مجزوء الرمل]

قُمْ فما للسُّقْمِ والحُـ …


مَّى على جِسْمِكَ وَقْعُ
إنَّما يُخْشَى علَى مَنْ … فِيهِ للعَالَمِ نَفْعُ

أبو مُحَمَّد بنُ أبي النَّجِيْب
شَاعِرٌ من شُعَرَاءِ حَلَب، ظَفِرْتُ بشيءٍ من شِعْره في مَجْمُوعٍ وَقَعَ إليَّ بخَطِّ الأدِيْب أبي الحَسَن هِبَةِ اللَّه بن عِيسَى النَّصْرانِيّ الكَاتِب، ذَكَرَ أنَّهُ نقلَهُ من مَجْمُوع

<<  <  ج: ص:  >  >>