للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عبد اللَّه مُحَمَّد بن أَيُّوب بن الضُّرَيْس الرَّازِيّ، وأبي عبد اللَّه مُحَمَّد بن زَكَرِيَّاء الغَلَابِيّ، والسَّرِيّ بن سَهْل، ومُطَيَّن.

رَوَت عنهُ ابنتُهُ أُمّ سَلَمَة آمنَةُ بنت الحَسَن، وأبو الحَسَن عليّ بن مُحَمَّد بن الطُّيُورِيّ الحَلَبِيّ، والقّاضِي أبو مُحَمَّد عبد اللَّه بن سُلَيمان بن مُحَمَّد المَعَرِّيّ، والدُ أبي العَلَاء، وأبو الحُسَين عليّ بن المُهَذَّب بن مُحَمَّد بن هَمَّام بن عَامِر التَّنُوخِيّ، وأبو الفَتْح مُحَمَّد بن الحَسَن بن مُحَمَّد بن رَوْح، ومُحَمَّد بن عُمَر بن سِمَاك بن حُبَيْش، ومُحَمَّد بن مِسْعَر بن مُحَمَّد المَعَرِّيُّونَ، وأبو مُحَمَّد عبد اللَّه بن مُحَمَّد بن حَيَّان (a) القَطَّان الحافظ، وأبو بَكْر مُحَمَّد بن جَعْفَر الخَرَائِطِيّ، وأبو مُحَمَّد عَبْد اللَّه بن مُحَمَّد بن ذَكْوَان البَعْلَبَكّيّ.

ولهُ كتابٌ مُصَنَّفٌ في الرَّدّ على الإمَامِ الشَّافِعيّ، وبيان ما خَالَف فيه القُرْآن، وكان يَذْهَبُ إلى رأي الإمَام أَبي حَنِيْفَة رضِيَ اللَّهُ عنهُ.

أخْبَرَنا المُؤيَّدُ بن مُحَمَّد بن عليّ النَّيْسَابُوريّ في كتّابِه إليَّ منها، قال: أنْبَأنَا أبو الحَسَن عليّ بن عَبْد اللَّهِ بن مُحَمَّد بن أبي جَرَادَة، قال: حَدَّثَني أبو الفَضْل أحْمَدُ بنُ عليّ بن عَبْد اللَّطِيْف المَعَرِّيّ إمْلاءً بحَلَب، قال: حَدَّثَنَا الشَّيْخُ أبو العَلَاء أحْمَدُ بن عبدِ اللَّه بن سُلَيمان التَّنُوخيّ، قال: حدَّثتْنا جدَّتي أُمُّ سَلَمَة ابْنَة الحَسَن بن إسْحَاق بن بُلْبُل القَاضِى، قالت: حَدَّثَني أبي أبو سَعيد الحَسَنُ بن إسْحَاق بقرَاءته عليَّ من لَفْظه، قال: حَدَّثَنَا أبو عبد اللَّه السَّوانِيْطِي مُحَمَّد بنِ أحمد بن مُوسَى بمِصْر، قال: حَدَّثَنا عَبْدُ الرَّحْمن بن مُعاوِيَة القُرَشيِّ، قال: حَدَّثَنَا روْحُ بن صَلَاح، عن سُفْيان الثَّوْرِيّ، عن مَنْصُور بن المُعْتَمِر، عن رِبْعيِّ بن حِرَاش، عن حُذَيْفة (١)، قال: قال


(a) قيَّده في الأصل بضم الحاء وإهمال المثناة التحتية، ويأتي قريبًا على هذا الوجه.

<<  <  ج: ص:  >  >>