للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عبد المَلِك بن عليّ [بن] (a) يُوسُف، وأحمد بن مُحمَّد بن الإخْوَة، وثَابِت بن مَنْصُور الكَيْلِيِّ، وأبو عليّ أحْمَد بن مُحمَّد بن البَرَدَانِيّ، وأبو مَنْصُور مَسْعُود بن عَبْد الوَاحِد بن الحُصَيْن، وصَدَقَةُ بن الحُسَيْن بن مُحمَّد بن السَّيَّاف، وأبو الحُسَيْن وأبو خَازم ابْنَا أبي يَعْلَى بن الفَرَّاء، وأبو الحُسَيْن مُحمَّد بن مُحمَّد بن بَادَوبه السّهْلكِيِّ، وأبو مَسْعُود بن كُوْتَاه، والبَدِيْعِ أحْمَد بن سَعْدٍ العِجْليّ، وأبو غَالب المُبَارَك بن عبد الوَهَّاب الفَرَّاء، وأبو الحَسَن عَبْد الرَّحيم بن عَبْد الرَّحمن الصُّوفيّ، وأبو الفَضْل مُحَمَّدُ بن عبدِ الوَاحِد المَغَازِليّ، وآمنَة بنْتُ إسْمَاعِيل بن أحْمَد الصُّوفِيّ، وجَمَاعَة غيرهم يَطُول ذِكْرُهم، وسَيأتي في ذِكْر الحَدِيث عنهُ أسْمَاء جَمَاعَة من الرُّوَاة عنه، لَم نَذْكُرهم ها هُنا عدُوْلًا عن التَّطْويل.

وكان قَدِمَ إلى حَلَب رَسُولًا من بَغْدَاد، ولا أعْلَمُ أنَّهُ حدَّثَ بها.

أَخْبَرَنَا أبو الفَضَائِل عبد الرَّزَّاق بن عبد الوَهَّاب بن عليّ بن عليّ بن سُكَيْنَة بظَاهِر مَدِينة حَلَب، قال: أَخْبَرَنَا أبو الفَتْحِ مُحمَّد بن عبْد البَاقي بن أحْمَد بن سَلْمَان المَعْرُوف بابن البَطِّيّ، قِرَاءةً عليه وأنا حَاضِرٌ، قال: أَخْبَرَنَا أبو مُحمَّد رِزْق اللّهِ بنُ عبدِ الوَهَّاب بن عَبْد العَزِيْز التَّمِيْمِيّ، قال: أَخْبَرَنَا أبو الحُسَيْن عليّ بن مُحمَّد بن عَبْد اللّه بن بِشْرَان، قال: حَدَّثَنَا أبو جَعْفَر مُحمَّد بن عَمُرو بن البَخْتَرِيّ الرَّزَّاز، قال: حَدَّثَنَا سَعْدَان بن نَصْرٍ، قال: حَدَّثَنَا سُفْيان بن عُيَيْنَة، عن عَبْدَة بن أبي لُبَابَةَ، وعَاصِم، عن زِرّ بن حُبَيْش، قال: سَأَلتُ أُبَيّ بن كَعْب عن لَيْلَةِ القَدْر فَحَلَفَ لا يَسْتَثْنِي أَنَّها لَيْلة سَبْع وعشْرين، قُلْتُ: بِمَ تَقُول ذلك أبا المُنْذِر؟ فقال: بالآيةِ أو بالعَلَامةِ الَّتي قال رسُول صَلَّى اللّهُ عليه وسَلَّم إنَّها تُصْبح في ذلك اليَوْم، تَطْلع الشَّمْسُ ليسَ لها شُعَاع.


(a) ساقطة من الأصل.

<<  <  ج: ص:  >  >>