(٢) كنوز الذَّهب: "قلنا". (٣) كنوز الذَّهب: "على عترته وعشيرته وأهل بيته". (٤) بعده في الوافي وكنوز الذَّهب: "ولله الحَمد فِي الآخِرَة والأولَى"، وزاد في كنوز الذَّهب أيضًا: "إذ نحن مظلمون لا ظالمون، ومغصوبون لا غاصبون، وإذا جاء الحق زهق الباطل، إن الباطل كان زهوقا". (٥) الوافي وكنوز الذهب: "إلى". (٦) زيد بعده في كنوز الذَّهب: {فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} [من الآية ٩٤ من سورة البقرة]. (٧) في كنوز الذَّهب: "وفي أمثال العامة السائرة". (٨) بعده في كنوز الذَّهب: "ولأنفثنهم فيك عندك". (٩) في الوافي وكنوز الذَّهب: "فإذا وقفت على كتابنا هذا فكُن لأمرنا بالمرصاد، ومن حالك على اقتصاد". (١٠) نصُّ المراسلة بين سنان وصلاح الدين أوردها الذهبي في سير أعلام النبلاء ٢١: ١٨٨ - ١٩٠، والصفدي في الوافي ١٥: ٤٦٨ - ٤٧٠، وسبط ابن العجمي في كنوز الذَّهب ١: ٥٩٨ - ٥٩٩، ويتفق الصفدي وسبط ابن العجمي فيما أورداه، والمثبت عبارة الذهبي. (١١) في الوافي: "إلى سنان زعيم الإسماعيلية حين وثبوا". (١٢) عبارة الصفدي في الوافي: "ومعي القطب النَّيْسَابُورِيّ، وأرْسل مَعنا تخويفًا وتهديدًا، فلم يجبهُ، بل كتب في الطرّة على كتاب صَلاح الدِّين، وقال لنا: هذا جوابكم … ".