وإِلى الأُسْتاذ الدّكتُور المُحَقِّق مَرَوان العَطِيَّة، أَشْكُره بقَدْرِ ما أُدِينُ له من مَعُونة، وأَرْيحيِ تَعاون، وفَضْلِ ما سَمَحَ لي به من وَقْتهِ الثَّمين للتَّباحُثِ في شَأنِ الكتاب، ومُحاولةِ البَحْثِ عن نُسَخهِ، من ضلال اتِّصَالاتي الهَاتِفيَّةِ معه في الإمَارات العَرَبيَّة المُتَّحِدة وسوريا.