للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وإلى مَرْكْز جُمْعَة المَاجِد للثَّقافةِ والتُّراث، وخاصَّةً الأُسْتَاذ عِمَاد صبَّاح، مَسْؤول قِسْم المُعالجَةِ الفَنِيَّة بالمَرْكز، لاسْتجابَتِه السَّرِيعة وإمْدَادي بِكُلِّ المُصَوَّراتِ الَّتي طَلَبها من نَشْرَات الكتاب دُون مُقابِلِ، ولأخي سَعادَةِ السَّفِير الدّكتُور مُحمَّد عِيْسَى العدْوان، الَّذي تَكَرَّمَ بإحْضَارِها وتَدبَّر أمْرَ إيْصالِها إلى عَمَّان.

وإِلى الأُسْتاذ الدّكتُور المُحَقِّق مَرَوان العَطِيَّة، أَشْكُره بقَدْرِ ما أُدِينُ له من مَعُونة، وأَرْيحيِ تَعاون، وفَضْلِ ما سَمَحَ لي به من وَقْتهِ الثَّمين للتَّباحُثِ في شَأنِ الكتاب، ومُحاولةِ البَحْثِ عن نُسَخهِ، من ضلال اتِّصَالاتي الهَاتِفيَّةِ معه في الإمَارات العَرَبيَّة المُتَّحِدة وسوريا.

وإلى الأُسْتاذ أحْمد العَلَاونَة الّذي تَكَرَّم عليَّ ومَدَّني ببَعْضِ المَصادر من مَكْتَبِته ومَكْتَبة جَامِعةِ اليرمُوك، والدّكتوره عَبير الحُسَيْن، والدكّتور عَبْد الحكيم أنيس، وأخِي الدّكتُور زَيد الرَّواضية بجَامِعة اسْطَنبُول الَّذي تَولَّى تَصْويرَ النُّسَخ المَخطُوطَةِ من مَجْمُوعَة تُرْكيا.

وأخيرًا، فالشُّكْرُ أجْزَلهُ للأُسْتاذِ المُثَقَّف مُحمَّد دريْوش، المُشْرفِ على مَشْرُوعاتِ المُؤسَّسة ومنْشُوراتِها، والحَرِيص على تنفِيذ بَرامِجها، والَّذي تَولَّى مُتابَعَةَ سَيْر العَمَل مُنْذ التَّكْليف بإعْدَاده، وتقديم النُّصْح والإرْشادِ فيما يتَّصِلُ بصُورةِ إخْراجِه وفنِيَاته وخُطُوطه، وحِرْصِه الشَّدِيد على دَقائِقِ التَّفْصِيلَات والجُزْئيَّات.

فلجَمِيْع مَن تَقَدَّمَ، ولمَن غَفِلْت عن ذِكْرِهم، أُزْجي أجْزَلَ الشُّكْر وأوْفَرَهُ، كِفاءَ ما قَدَّمُوا، والحَمْدُ للّه رَبّ العَالَمِين.

المهدي الرواضية

عَمَّان في:

الحادي والعشرين من جمادى الأوّلى ١٤٣٧ هـ

الأوَّل من آذار/ مارس ٢٠١٦ م

<<  <  ج: ص:  >  >>