(٢) ليست في الأصل. (٣) أخرجه أحمد ١١٦/ ٤ وه / ١٩٣، ومسلم (١٧٢٢)، وابن ماجه (٢٥٠٧)، وأبوداود (٧٠٦)، والترمذي (١٣٧٣)، والطبراني (٥٢٣٧)، والبيهقي ٦/ ١٩٢ و ١٩٣، وابن حبان (٤٨٩٥) من حديث زيد بن خالد الجهني قال: سئل رسولُ الله صلى الله عليه وسلم عن اللقطة، فقال:"عرِّفها سنَة، فإن لم تعرف، فاعرف عِفاصها، ووِكاءها، ثمَّ كلها، فإن جاء صاحبها، فأدَّها إليه". والعِفاص: الوعاء الذي تكون فيه النفقة، من جلد أو خرقة أو غير ذلك. والوِكاء: هو الخيط الذي يشدُ به الكيس أو الصرة. "النهاية في غريب الحديث" ٣/ ٢٦٣، و٥/ ٢٢٢. (٤) أخرجه أحمد ٢/ ١٨٤، ومالك في"الموطأ" ٢/ ٤٥٨، وأبوداود (٢٦٩٤)، وابن ماجه (٢٨٥٠)، وابن حبان (٤٨٥٥) من حديث عبادة بن الصامت، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" أدو الخِياط والمِخيَط، فمنَ الغُلولَ عاو ونار وشنار على أهله يوم القيامة". =