انظر هذه المسألة وما تلاها من اختلافات، وأدلة، وبيان، وتفنيد لآراء المخالفين: "أصول السرخسي"١/ ٢٤٨، و"التبصرة في أصول الفقه" لأبي إسحاق الشيرازي": ٢٠١ - ٢٠٢، و"المستصفى" ٢/ ٦٢ - ٦٤، و"المحصول" ٢/ ٣٨٢ - ٣٨٣، و"العُدة" ٢/ ٥١٣ - ٥١٨، و"التمهيد" لأبي الخطاب ٢/ ٢٣٠، و"شرح الكوكب المنير" ٣/ ١٩٧ - ٢٠٢. (١) أخرج الطحاوي في"شرح معاني الآثار"، والطبراني في "الصغير" ١/ ٢٧٠ والدارقطني ٤/ ١٧٠ - ١٧١، والبيهقي ٧/ ٣٥٦، وابن ماجه (٢٠٤٥)، والحاكم في" المستدرك" ٢/ ١٩٨ وابن حبان (٧٢١٩) من حديث ابن عباس: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: "إن الله تجاوَز عن أُمتي الخطأ، والنِّسيان، وما استكرهوا عليه". أما لفظة: "رفع عن أمتي" فأخرج قريباً منها ابنُ عدي في "الكامل"٢/ ٥٧٣ عن أبي بكرة مرفوعاً بلفظ: "كع اللهُ عن هذه الأمة ثلاثاً، الخطا والنسيان والأمر الذي يكرهون عليه". =