(١) في الأصل: "يعطي". (٢) في الأصل: "عليها". (٣) أخرجه أبو يعلى في "مسنده" (٤٥٢٨)، والبزار (٢١٨٥)، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ٦/ ٣٠٣. وإسناده ضعيف لجهالة فلان بن محمد بن خالد. (٤) انظر "تفسير الطبري" ١/ ٣٧. (٥) في الأصل: "الوساط". (٦) جاء ذلك في حديث عدي بن حاتم قال: لما نزلت هذه الآية: {حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ} [البقرة: ١٨٧]، أخذتُ عقالاً أبيض، وعقالاً أسود، فوضعتهما تحت وسادتي، فنظرتُ فلم أتبتن، فذكرتُ ذلك للنبي - صلى الله عليه وسلم -، فضحك، وقال: "إن وسادكَ إذاً لعريض طويلٌ، إنما هو الليل". أخرجه أبو داود (٢٣٤٩)، والطبراني في "الكبير" ١٧/ ١٧٦، وابن حبان =