(٢) نص الحديث عند مسلم في "صحيحه" برقم (١٢١٩) من رواية النعمان بن بشير: "الحلال بَين، والحرام بَين، وبينهما أمور مُشْتبِهات لا يعلمها كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي حول الحِمى يوشِكُ أن يَرْتَعَ فيه، ألا وإن لكل مَلِكٍ حِمى، وحمى الله محارِمُه". وأخرجه أحمد ٤/ ٢٦٧ و٢٦٩، والدارمي ٢/ ١٦١، والبخاري في "صحيحه" ١/ ٢٠ و٣/ ٦٩، وأبو داود ٢/ ٢١٨، والترمذي ٥/ ١٩٨، والنسائي ٧/ ٢١٣، وابن ماجه (١٣١٨) و (١٣١٩). (٣) أخرجه البخاري تعليقاً عن حسان بن أبي سنان في البيوع: باب تفسير المشبَّهات. وأخرجه من حديث الحسن بن علي رضي الله عنه أحمد في "المسند" ١/ ٢٠٠، والدارمي ٢/ ١٦١، والترمذي (٢٦٣٧) في صفة القيامة، والنسائي =