وأخرجه من حديث أنس بن مالك: البخاري (٢١٩) و (٢٢١) و (٦٠٢٥)، ومسلم (٢٨٤) و (٢٨٥). (١) أخرجه من حديث ابن عباس: أحمد ١/ ٢٨٢ و٢٨٣ و٣٢٢، والبخاري (٣٠١٧) و (٢٩٢٢)، وأبو داود (٤٣٥١)، والترمذي (١٤٥٨)، والنسائي ٧/ ١٠٤، وابن ماجه (٢٥٣٥)، وابن حبان (٤٤٧٥) و (٥٦٠٦)، والحاكم ٣/ ٥٣٨ - ٥٣٩، والبيهقي ٨/ ٢٠٤ - ٢٠٥. (٢) في الأصل: "مستقبل". (٣) أخرجه من حديث أبي سعيد الخدري: أحمد ٣/ ١٥ و ٣١ و٨٦، وأبو داود (٦٦)، والترمذي (٦٦)، والنسائي ١/ ١٧٤. قولهم: "وما ينجي الناس"، أي: يلقونه من العذرة، يقال: أنجى، اذا ألقى نجوه. "النهاية" ٥/ ٢٦. (٤) وهم بعض أصحاب الشافعي كما سيذكر المصنف في الصفحة (١٦) من الجزء الثاني.