(٢) تقدَّم تخريجه ٢/ ٩٦. والجَرِين: هو موضع تجفيف التمر, وهو له كالبيدر للحنطة، ويُجمع على جُرُن. "النهاية" لابن الأثير ١/ ٢٦٣. (٣) زيادة يقتضيها السياق. (٤) انظر"التبصرة": ١٥١، و"المستصفى" ٢/ ١٠٢، و"المحصول" ٣/ ١٠٦، و"الإبهاج" ٢/ ١٦٩، و"الإحكام" للآمدي ٢/ ٣١٨، و"البحر المحيط" ٣/ ٤٠٩. (٥) انظر "التبصرة": ١٥١، و"شرح اللمع" ١/ ٣٦٣. (٦) المقصودُ بالتقدم والتأخر هنا: أن تردَ الآيةُ الخاصة بعد استقرار حكم الآية العامة والتمكن من فعله، أو يستقرَّ حكم الآية الخاصة ثم تنزل الآية العامَّة بعد ذلك. فحينئذ تكون الآية المتراخية تراخياً زمنياً ناسخة للآية المتقدِمة، نسخاً جُزئياً؛ إن كانت المتأخرة خاصة، أو كليًّا؛ إن كانت الآية عامَّة. وهذا مذهب الحنفية في حال العلمِ بتاريخ ورود الآية العامة والخاصَّة. انظر "الفصول في الأصول" للجصَّاص ١/ ٣٨١ - ٤٠٧ و"أُصول السرخسي" ١/ ٣٣، و"ميزان الأصول" للسمرقندي ١/ ٤٧٤ - ٤٧٨. (٧) "الفصول في الأصول" ١/ ٤٠٧ - ٤٢٠.