(٢) هو: أبو عثمان الأزدي، روى عن شعبة، ضعفه ابن المديني، وغيره. انظر "الضعفاء الكبير" للعقيلي ٣/ ٢٦٦، و"المغني في الضعفاء" ٢/ ٦٣. (٣) لعله محمد بن معاوية بن أعين النيسابوري، فقد سئل عنه الامام أحمد فقال: نعم الرجل يحيى بن معين، يريد بذلك التنويه به، لأنَّ يحيى بن معين كان نافراً منه. انظر "الضعفاء" للعقيلي ٤/ ١٤٤، و"تهذيب الكمال " ٢٦/ ٤٨١، و"تاريخ بغداد" ٣/ ٣٧٠، و"بحر الدم فيمن تكلم فيه الإمام أحمد بمدح أو ذم" ص ٣٨٦ لابن عبد الهادى. (٤) هو: علي بن الجعد الجوهري، روى عنه البخاري، وأبو داود، ويحيى بن معين وعيرهم. وسبب تضعيفه له أنه بلغه أنه كان يقع في بعض أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم -. انظر "ميزان الاعتدال" ٣/ ١١٦، و"الضعفاء" للعقيلي ٣/ ٢٢٤. (٥) هو أبو يعقوب إسحاق بن أبي اسرائيل المروزي، كان من أقران الشافعي، روى عن: حماد بن زيد، وكثير بن عبد الله، وروى عنه: أبو داود، والبغوي، اتهم أنه كان يقف في القرآن، ولا يقول: غير مخلوق، مات سنة (٢٤٦ هـ). انظر "ميزان الاعتدال" ١/ ١٨٢، و"تهذيب التهذيب" ١/ ١١٥.