(٢) انظر "البناية شرح الهداية" ٨/ ٤٥١ وما بعدها، و "المغني" ٧/ ٤٣٦ وما بعدها. (٣) انظر " تكملة المجموع شرح المهذب" ١٤/ ٣١٤، و "المغني" ٧/ ٥٢٤ وما بعدها. (٤) يعني: الذمي، وانظر تفصيل المسألة في "البناية شرح الهداية" ١٠/ ٢٣ وما بعدها، و"المغني" ١١/ ٤٦٥ وما بعدها. (٥) أخرجه أحمد ٤/ ١٠٢ و١٠٢ - ١٠٣، ومسلم (٥٥)، وأبو داود (٤٩٤٤)، والنسائي ٧/ ١٥٦ و١٥٦ - ١٥٧، وابن حبان (٤٥٧٤) و (٤٥٧٥) عن تميم الداري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "الدين النصيحة"، قلنا: لمن؟ قال: "الله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم". وأخرجه أحمد ٢/ ٢٩٧، والترمذى (١٩٢٦)، والنسائي ٧/ ١٥٧ عن أبي هريرة. وأخرجه أحمد ١/ ٣٥١، والبزار (٦١ - كشف الأستار)، وأبو يعلى (٢٣٧٢) =