(٢) وقد وردت نفس العبارة عند الحاكم الشهيد. انظر: الكافي، ١/ ٤ و. (٣) هذه الزيادة موجودة أيضاً في المطبوعة؛ والكافي، ١/ ٤ و. ولعل المراد من الإملاء أمالي الإمام أبي يوسف أو الإمام محمد، لأنه لا يعرف أن للإمام أبي حنيفة كتاباً يسمى الإملاء. وقد أشار إليه الأفغاني، ١/ ٨١. وروي أن أبا حنيفة -رحمه الله- رأى رجلاً يمسح خفيه بأسطوانة المسجد، فقال له: لو مسحته بلحيتك كان خيراً لك. انظر: المبسوط، ١/ ٨٥. (٤) هذه الزيادة موجودة أيضاً في المطبوعة؛ والكافي، ١/ ٤ ظ. وقال السرخسي: وعن أبي يوسف عن أبي حنيفة -رحمه الله- في الإملاء … فتبين أنه من أمالي الإمام أبي يوسف. انظر: المبسوط، ١/ ٨٧.