(٢) م ز - عن إبراهيم. (٣) ف م ز + في. (٤) ز: والتبر. (٥) الآثار لمحمد، ١٠٠؛ والحجة له، ١/ ٤٣٧. وانظر: الموطأ، العقول، ١٢؛ والآثار لأبي يوسف، ٨٨؛ والمصنف لعبد الرزاق، ٩/ ٤٢٣؛ والمصنف لابن أبي شيبة، ٥/ ٤٠٠؛ وصحيح البخاري، الزكاة، ٦٦؛ وسنن أبي داود، الديات، ٢٧؛ وسنن النسائي، الزكاة، ٢٨؛ والسنن الكبرى للبيهقي، ٨/ ٣٤٣؛ وجامع المسانيد، ٢/ ١٨٣؛ ونصب الراية للزيلعي، ٤/ ٣٨٧. وانظر لشرح الحديث الحاشية بعد التالية. (٦) ز: سعد المقري. (٧) ز: في التبر. (٨) عَقْله أي ديته. انظر: لسان العرب، "عقل". (٩) ز: والتبر. (١٠) ف - يوم. (١١) السنن الكبرى للبيهقي، ٤/ ١٥٢؛ ونصب الراية للزيلعي، ٢/ ٣٨٠؛ وتلخيص الحبير لابن حجر، ٢/ ١٨٢. قال السرخسي -رحمه الله-: والمراد بالعَجْمَاء الدابة، لأنها بهيمة لا تنطق، ألا ترى أن الذي لا يفصح يسمى أعجمياً. والجُبَار الهَدَر، وفيه دليل أن فعل الدابة هَدَر لأنه غير صالح بأن يكون موجباً على صاحبها ولا ذمة لها في نفسها. وفي بعض الروايات قال: "والرجل جُبَار"، والمراد أن الدابة إذا رَمَحَت برجلها فلا ضمان فيه على السائق والقائد، لأن ذلك لا يستطاع الامتناع منه، بخلاف ما لو كَدَمَت الدابة أو ضربت باليد حيث يضمن، لأن في وسع الراكب أن يمنعه بأن يرد =