(٢) ص: الصناعة. (٣) م ف ب: يفسده. والتصحيح من الكافي، ١/ ٢٠٣ و؛ والمبسوط، ١٥/ ١١٩. وفي المراسيل لأبي داود عن زياد السهمي قال: نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن تسترضع الحمقاء فإن اللبن يشبه. انظر: المراسيل، ١٨٢. ومن طريقه رواه البيهقي. انظر: السنن الكبرى، ٧/ ٤٦٤. وعن عائشة قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا تسترضعوا الورهاء"، قال يونس بن حبيب: الورهاء الحمقاء. رواه الطبراني في المعجم الصغير والبزار إلا أنه قال: "لا تسترضعوا الحمقاء فان اللبن يورث"؛ وإسنادهما ضعيف. وعن ابن عمر أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نهى عن رضاع الحمقاء. رواه الطبراني في المعجم الأوسط، وفيه عباد بن عبد الصمد، وهو ضعيف. انظر: المعجم الأوسط للطبراني، ١/ ٢٧؛ والمعجم الصغير للطبراني، ١/ ١٠٠؛ ومجمع الزوائد للهيثمي، ٤/ ٢٦٢. (٤) م ص ف: زطي.