(٢) هو الدلو العظيم من مسك ثور. انظر: المغرب، "غرب". (٣) ز: أو يستقى. (٤) م ف ز: فيحا. (٥) ف - وما كان من كرم تسقيه السماء أو تسقى سيحا فادفعها إليهم، لنا الثلثان ولهم الثلث وما كان يسقى بالغرب فادفعه إليهم لهم الثلثان ولنا الثلث. (٦) ز: عن عمر. (٧) ز: يا با. (٨) ز + عبد الرحمن. (٩) صحيح البخاري، الحرث والمزارعة، ٩؛ وصحيح مسلم، البيوع، ١٢٠ - ١٢٣. (١٠) أي: شكا بعضهم من ظلم بعض. انظر: لسان العرب، "ظلما". (١١) قال السرخسي: هي جوانب الأرض. انظر المبسوط، ٢٣/ ١٣. وعارضه المطرزي ائلاً: إنما النطف جمع نطفة، وهي الماء الصافي قل أو كثر. انظر: المغرب، "نطف". (١٢) روي معنى ذلك عن زيد بن ثابت وسعد بن أبي وقاص - رضي الله عنهما -. انظر: سنن أبي داود، البيوع، ٣٠؛ وسنن النسائي، الأيمان، ٤٥.