(٢) الجَذّ والجَدّ بمعنى: القطع، ورويت الكلمة بالدال أيضاً. انظر: لسان العرب، "جدد، جذذ". (٣) م ز: فقر. (٤) ز - قد. (٥) ف ز + إلي. (٦) م ز: انه. (٧) الموطأ، الأقضية، ٤٠؛ والمصنف لعبد الرزاق، ٩/ ١٠١؛ والمصنف لابن أبي شيبة، ٤/ ٢٨١. ومعني قوله: "ذا بطن ابنة خارجة جارية"، أي الحمل الموجود في بطن حبيبة بنت خارجة- وهي زوجة أبي بكر - رضي الله عنه -- أنثى. وقد ولدت أنثى كما تَفَرَّس أبو بكر - رضي الله عنه -. انظر: شرح الزرقاني على الموطأ، ٤/ ٥٧. (٨) م: عن. (٩) وعبارة الحاكم والسرخسي: إذا أعلمت. انظر: الكافي، ١/ ١٤٦ ظ؛ والمبسوط، ١٢/ ٤٨. ويأتي عند المؤلف: إذا وهب الرجل لابنه الصغير هبة فأعلمها … لكن استعمال المؤلف لفظ، معلوم، معلومة" فيما يأتي يدل على أن كلا الاستعمالين "علم، أعلم"موجود. انظر مثلاً: ٢/ ٩٤ و، ٩٤ ظ. وروى الإمام أبو يوسف عن إبراهيم أنه قال في الهبة والصدقة: لا تجوز إلا مقبوضة معلومة. انظر: الآثار، ١٦٣. وقال السرخسي: والصدقة كالهبة عندنا في أنه لا يوجب الملك للمتصدق عليه إلا بالقبض خلافاً لمالك --رحمه الله تعالى--. وفي الصدقة خلاف بين الصحابة ومن بعدهم رضي الله تعالى عنهم. وكان علي وابن مسعود - رضي الله عنهما - يقولان: إذا أعلمت الصدقة=