(٢) ز - الرجل يقول. (٣) م ف: لعبد. (٤) ز - لست لأبيك قال عليه الحد قلت أرأيت الرجل يقول لعبده لست لأبيك وأبواه مسلمان وقد ماتا. (٥) م ف ز: من نفيا. والتصحيح من المبسوط، ٩/ ١٢٢. وانظر الحاشية التالية. (٦) مُزَيْقِياء هو عمرو بن عامر الذي خرج من اليمن حين أحس بسيل العَرِم، لُقِّبَ بذلك لأنه كان يمزّق كل يوم حُلَّتَين يلبسهما، ويكره أن يعود فيهما، ويأنف أن يلبسهما غيره. وأبوه كان يُلفب بماء السماء، لأنه وقت القحط كان يقيم ماله مقام المطر. وأما أم المنذر ابن امرئ القيس فكانت تسمى ماء السماء لجمالها وحسنها. انظر: المغرب، "مزق". (٧) قال المطرزي: وقولهم للرجل المشهور: هو ابن جَلَا، أي: الذي يقال له: جلا الأمور وأوضحها، أو جلا أمرُه، أي: وضح وانكشف. انظر: المغرب، "جلو".