(٢) ورد من طريق ابن إسحاق في السيرة النبوية لابن هشام، ٢/ ٥٢؛ والمصنف لابن أبي شيبة، ٣/ ٤٩٤. وروي عن أم حبيبة - رضي الله عنها -. انظر: سنن أبي داود، النكاح، ٢٧ - ٢٨؛ وسنن النسائي، النكاح، ٦٦؛ وتلخيص الحبير لابن حجر، ٣/ ٥٠. (٣) قال المطرزي: الافتيات الاستبداد بالرأي، افتعال من الفوت السبق، وفي حديث عبد الرحمن بن أبي بكر: أمثلي يُفتات عليه في بناته؟ مبنياً للمفعول، أي: لا يُصلَحُ أمرُهن بغير إذني. انظر: المغرب، "فوت". (٤) ز: من المنذر. (٥) أي: إن المنذر سيُملّك أمر ابنتك لك، بمعنى أنه سيجعل أمرها بيدك. وهو ما فعله المنذر عندما كلمته عائشة - رضي الله عنها -. انظر المصادر التالية. (٦) الموطأ، الطلاق، ١٥؛ والمصنف لعبد الرزاق، ٦/ ٥١٧، ٧/ ٣. وانظر للتفصيل: نصب الراية للزيلعي، ٣/ ١٨٦. (٧) م ف ز: في دار. والتصحيح من الكافي، ١/ ٥١ و؛ والمبسوط، ٥/ ١٠٧. (٨) روي باختصار في المصنف لابن أبي شيبة، ٣/ ٤٥٧. (٩) كذا في النسخ. وورد هكذا عند الدارقطني والبيهقي. انظر: سنن الدارقطني، ٣/ ٣٢٣؛ والسنن الكبرى للبيهقي، ٧/ ١١٢. وضبطه المطرزي على أنه بَحِيرة نقلاً عن البحيرة المعروفة في الجاهلية. انظر: المغرب، "بحر". وورد على شكل بحيرة في طلبة الطلبة، ١٣٨. وورد كذلك عند ابن أبي شيبة. انظر: المصنف، الموضع السابق. ولم أجد لها ترجمة. وقال البيهقي: بحرية مجهولة. انظر: السنن الكبرى، الموضع السابق.