(٢) ح - أنه. (٣) ح ي - فزعاً. (٤) ح ي - شيئاً. (٥) ح ي: إلى الله بالصلاة. روي نحو ذلك في حديث كسوف الشمس. انظر: صحيح البخاري، الكسوف، ٤؛ وصحيح مسلم، الكسوف، ٣؛ ونصب الراية للزيلعي، ٢/ ٢٣٤ - ٢٣٥. (٦) ح: إن صلوا في جماعة أو وحداناً؛ ي: إن صلوا في جماعة وحداناً. (٧) ح - في. (٨) ك م: هل يجهرون. (٩) ح ي: ولكن. (١٠) م: يخفا. (١١) ح ي: القراءة. (١٢) ك: صلاة. (١٣) ح ي: العيد. (١٤) ط + ويجهر فيها في قول أبي يوسف. وقال الحاكم: ويجهر فيها في قول أبي يوسف ومحمد. انظر: الكافي، ١/ ١٩ ظ. لكن ذكر السرخسي أن قول محمد في المسألة مضطرب. أي: اختلفت الرواية عنه انظر: المبسوط، ٢/ ٧٦. (١٥) ذكر الإِمام محمد البلاغ نفسه عن علي - رضي الله عنه - في كتبه الأخرى مع ترجيح الإخفاء تارة والجهر تارةً أخرى. انظر: الآثار لمحمد، ٤٤؛ والحجة على أهل المدينة لمحمد، ١/ ٢٢٠. وقد وصل هذا الأثر غيره. انظر: المصنف لابن أبي شيبة، ٢/ ٢٢٠؛ وشرح معاني الآثار للطحاوي، ١/ ٣٣٤. (١٦) ك م - وهو قول محمد قال بلغنا ذلك عن علي بن أبي طالب أنه صلى في كسوف الشمس وأنه جهر بالقراءة فيها وهو قول أبي يوسف.