انظر: "المجروحين" (٢/ ١٢٧)، و"الجرح والتعديل" (٦/ ٣٤٧)، و"الميزان" (٢/ ٣٥٣)، و "التقريب" (١/ ٣٨٤)، و"لسان الميزان" (٧/ ٢٥٣). وشريك ضعيف لسوء حفظه. (١) في "عمل اليوم والليلة" رقم (٣٣)، وفي "السنن" (٢/ ٢٤). قلت: وأخرجه ابن ماجه رقم (٧١٨)، والترمذي (١/ ٤٠٨) تعليقًا، وأحمد (٢/ ٣٥٢)، والحاكم (١/ ٢٠٤)، وقال: هذا حديث صحيح الإسناد. وصححه الألباني في "صحيح الترغيب والترهيب" (١/ ٢٢١). (٢) في "شرح معاني الآثار" (١/ ١٤٣). قلت: وأخرجه أحمد (٦/ ٣٢٦)، وابن ماجه رقم (٧١٩)، وابن خزيمة في "صحيحه" رقم (٤١٢)، والحاكم (١/ ٢٠٤)، والنسائي في "عمل اليوم والليلة، رقم (٣٥) وهو حديث ضعيف؛ لأن مداره على (عبد الله بن عُتبة بن أبي سفيان) وهو مجهول. وقال الذهبي في "الميزان" (٢/ ٤٥٩ رقم ٤٤٤١): "لا يكاد يُعرف، تفرَّد عنه أبو المليح بن أسامة". وقال الحافظ في "التقريب" (١/ ٤٣١ رقم ٤٠٩): مقبول. والظاهر أن الحافظ اعتبر أن جهالة العين قد ارتفعت برواية ابن خزيمة له في صحيحه، فيعتبر توثيقًا من ابن خزيمة، وبه صارت جهالتُهُ جهالة حال فقط. فقال فيه: مقبول. وأما الحافظ الذهبي فاعتبرها جهالة عين، وهذا هو الراجح. والخلاصة أن الحديث ضعيف. تنبيه: سقط (عبد الله بن عتبة) في رواية أحمد، فيوهم صحة السند فتنبه. (٣) في "السنن" رقم (٥٢٣). (٤) في "السنن" (٢/ ٢٥ وقم ٦٧٨). قلت: وأخرجه مسلم رقم (٣٨٤)، وأحمد (٢/ ١٦٨)، وابن خزيمة وقم (٤١٨)، والبيهقي (١/ ٤٠٩ - ٤١٠)، والبغوي في "شرح السنة" رقم (٤٢١) كلهم من حديث عبد الله بن عمرو ﵄، وهو حديث صحيح. (٥) في "السنن" وقم (٥٢٦). قلت: وأخرجه أحمد (٦/ ١٢٤)، والحاكم (١/ ٢٠٤)، والبيهقي (١/ ٤٠٩)، وهو حديث صحيح.