وأخرجه عبد الرزاق في "المصنف" (١/ ٤٧١ رقم ١٨١٨)، وابن أبي شيبة في "المصنف" (٢١٧ - ١/ ٢١٦). (٢) أخرج ابن المنذر في "الأوسط" (٣/ ٤٣ ث ١٢٠٣) عن أبي عروبة "أن ابن الزبير كان يكره أن يؤذن المؤذن وهو أعمى". وأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (١/ ٢١٧). (٣) أخرج ابن المنذر في "الأوسط" (٣/ ٤٣ ث ١٢٠١) عن ابن عباس أنه كره إقامة الأعمى. وأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (١/ ٢١٧). • قال أبو بكر - ابن المنذر -: "إذا كان للأعمى من يدلّه على الوقت لم يكره أذانه، إذ في إذن النبيّ ﷺ لابن أم مكتوم أن يؤذن وهو أعمى أكبر الحجة في إجازة أذان الأعمى" اهـ. (٤) برقم (١٥/ ٤٩٩) من كتابنا هذا. (٥) زيادة من (جـ). (٦) وهم: أحمد في "المسند" (٣/ ٦، ٥٣، ٧٨، ٩٠)، والبخاري رقم (٦١١)، ومسلم رقم (٣٨٣)، وأبو داود رقم (٥٢٢)، والترمذي رقم (٢٠٨)، والنسائي (٢/ ٢٣)، وابن ماجه رقم (٧٢٠) قال الترمذي: حديث حسن صحيح. قلت: وأخرجه مالك في "الموطأ" (١/ ٦٧)، والدارمي (١/ ٢٧٢)، والطيالسي (ص ٢٩٤ رقم ٢٢١٤). (٧) في "عمل اليوم والليلة" رقم (٤١)، والبزار رقم (٣٦٠ - كشف). قلت: وأخرجه أحمد (٦/ ٩) بسند ضعيف، من أجل عاصم بن عبيد الله. قال البخاري: =