(٢) أخرجه البخاري رقم (١٥٧) وأبو داود رقم (١٣٨) والترمذي رقم (٤٢). وابن ماجه رقم (٤١١) والنسائي (١/ ٦٢) وأحمد (٢/ ٣٨، ٣٩). وهو حديث صحيح. (٣) في (جـ): (الفاكهة) وهو خطأ. (٤) في سننه (١/ ٦١) حيث قال: "وروى رِشْدينُ بنُ سَعْد وغيره هذا الحديثَ عن الضحاك بن شرحبيل عن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن عمر بن الخطاب: أن النبي ﷺ توضأ مرَّةً مرَّة". قال: وليس هذا بشيء. • ورشدين بن سعد بن مُفلح المَهْري، أبو الحجاج المصري: ضعيف. رجَّحَ أبو حاتم عليه ابن لهيعة … "التقريب" رقم (١٩٤٢). (٥) في سننه (١/ ١٤٣ رقم ٤١٢). قلت: وأخرجه أحمد في المسند (١/ ٢٣) بسند ضعيف لضعف رشدين بن سعد قلت: وأخرجه أحمد في المسند (١/ ٢٣) والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (١/ ٢٩) من طريق ابن لهيعة بسند حسن. وخلاصة القول أن حديث عمر بن الخطاب حديث صحيح لغيره والله أعلم.