(٢) في "تلخيص الحبير" (١/ ٩٢). (٣) رقم (٣٦/ ١٩٨) من كتابنا هذا. وهو حديث ضعيف. (٤) في السنن الكبرى (١/ ٦٠). وقال البيهقي بعد أن ذكر حديث طلحة عن أبيه عن جده المرفوع وأثر ابن عمر الموقوف. قال: "هذا موقوف. والمسند في إسناده ضعف والله أعلم" اهـ. (٥) قلت: بل هذه الزيادة ضعيفة كما علمت. (٦) قال الشيخ محمد أمين في "خلاصة القول المفهم على تراجم رجال مسلم" (١/ ٤٦٦ - ٤٦٧): " … وقال أحمد مضطربُ الحديثِ. وقال الفضل بن عِياض: ليثٌ أعلمُ أهلِ الكوفةِ بالمناسك. وقال في "التقريب": صدوق اختلط أخيرًا ولم يتميز حديثهُ فترك من السادسة مات سنة ثمانٍ وأربعين ومائة (١٤٨ هـ) "اهـ. قلت: وخلاصة القول في مسح الرقبة: أنها لا تمسح، لأنه لم يثبت فيها شيء صحيح أصلًا. (٧) في (جـ): (يمسح). (٨) انظر: "البحر الزخار" (١/ ٧٧).