(٢) هذه عبارة الحافظ ابن حجر في "التلخيص الحبير" (١/ ٢١٦). (٣) في كتاب الصلاة المفرد له كما في "التلخيص الحبير" (١/ ٢١٦). (٤) في المسند (٣/ ٣٤٠). (٥) لم أقف عليه. (٦) في السنن رقم (٤). (٧) في المعجم الصغير (١/ ٣٥٦) رقم (٥٩٦ - الروض الداني) والأوسط رقم (٥٣٦٤). من طريق سليمان بن قَرْم، عن أبي يحيى القَتَّات، عن مجاهد عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله ﷺ: "مفتاحُ الجنة الصلاةُ ومفتاحُ الصلاة الطهورُ"، إسناده ضعيف لضعف سليمان بن قَرْم وأبي يحيى القتات، لكن للشطر الثاني حديث علي المتقدم، وحديث أبي سعيد الخدري عند الترمذي رقم (٢٣٨) وابن ماجه رقم (٢٧٦) والحاكم (١/ ١٣٢). (٨) اسمه زاذان، وقيل: دينار، وقيل: مسلم، وقيل: يزيد، وقيل: زبان، وقيل: عبد الرحمن. لين الحديث "التقريب" رقم الترجمة (٨٤٤٤). (٩) في "الكامل" (٣/ ١٠٩٣) ونص عبارته: "وفي حديثه بعض ما فيه إلَّا أنه يُكتب حديثه" اهـ. (١٠) زيادة من (جـ) وهو مشطوب عليها في (أ). (١١) في سننه رقم (٢٣٨). (١٢) في سننه رقم (٢٧٦). (١٣) هو أبو سفيان طريف بن شهاب أو ابن سعد، السعدي، البصري، الأشل ويقال له: الأعثم، ضعيف. "التقريب" رقم (٣٠١٣). (١٤) في المستدرك (١/ ١٣٢) وصححه ووافقه الذهبي، وذكر له الحاكم شواهد. (١٥) في "التلخيص" (١/ ٢١٦).