• أخرج ابن المنذر في الأوسط (٣/ ١٢٧ ث ١٣٥٧) عن الأزرق بن قيس، قال: صليت خلف ابن الزبير فاستفتح القراءة ببسم الله الرحمن الرحيم، فلما قرأ ﴿غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ﴾ [الفاتحة: ٧] قال: بسم الله الرحمن الرحيم. وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ٤١٢). (١) أخرج ابن أبي شيبة في المصنف (١/ ٤١١) عن ثوير عن أبيه أنَّ عليًا كان لا يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم. (٢) حكى عنه النووي في المجموع (٣/ ٢٩٩) وابن المنذر في الأوسط (٣/ ١٢٧). (٣) و (٤) أخرج ابن أبي شيبة في المصنف (١/ ٤١١) عن شعبة قال: سألت الحكم وحمادًا وأبا إسحاق عن الجهر فقال: اقرأ بسم الله الرحمن الرحيم في نفسك. (٥) حكى عنه ابن المنذر في الأوسط (٣/ ١٢٨). (٦) انظر: "البناية في شرح الهداية" (٢/ ٢٣٩). (٧) انظر: مسائل أحمد لأبي داود (ص ٣٠) ومسائل أحمد لأبي هاني (١/ ٥٢) ومسائل أحمد وإسحاق (١/ ٥٠). (٨) حكى عنه ابن المنذر في الأوسط (٣/ ١٢٧) ونقله النووي في المجموع (٣/ ٢٩٩). (٩) أخرج ابن أبي شيبة في المصنف (١/ ٤١١) عن إبراهيم قال: جهر الإمام ببسم الله الرحمن الرحيم بدعة. (١٠) ذكره ابن عبد البر في كتابه "الإنصاف فيما بين علماء المسلمين في قراءة بسم الله الرحمن الرحيم في فاتحة الكتاب من الاختلاف" (ص ٢٣٨). (١١) أبو عمر هو يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر القرطبي المتوفى سنة ٤٦٣ هـ. (١٢) ذكره ابن عبد البر في كتابه "الإنصاف" (ص ٢٣٨ - ٢٣٩). (١٣) أخرج ابن أبي شيبة في المصنف (١/ ٤١٠ - ٤١١) عن إبراهيم قال: "يخفي الإمام =