(٢) في سننه (١/ ٦٣ رقم ٦). (٣) في المستدرك (١/ ١٨٣) وقال الحاكم: صحيح. وعيسى بن المسيب تفرد به عن أبي زرعة عن أبي هريرة إلا أنه صدوق ولم يجرح قط. وتعقبه الذهبي بقوله: ضعفه أبو داود. وقال أبو حاتم ليس بالقوي. (٤) في السنن الكبرى (١/ ٢٤٩). قلت: وأخرجه ابن الجوزي في "العلل المتناهية" (١/ ٣٣٥ - ٣٣٦ رقم ٥٤٧). وقال: هذا حديث لا يصح. وخلاصة القول أن الحديث ضعيف، والله أعلم. (٥) تقدم تخريجه. (٦) في السنن (١/ ٣١ رقم ١٢). وهو حديث ضعيف. انظر: "ضعيف الجامع" رقم (٤٧٩١). (٧) في الأم (١/ ٢٠ رقم ٥١). (٨) في السنن (١/ ٦٢ رقم ٢). قال الدارقطني: إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة ضعيف. (٩) في "معرفة السنن والآثار" (٢/ ٦٥ رقم ١٧٦٠) وفي السنن الكبرى (١/ ٢٤٩ - ٢٥٠) كلهم من حديث جابر. قال النووي في "المجموع" (١/ ٢٢٦): "وهذا الحديث ضعيف، لأن الإبراهيمين - وهما إبراهيم بن محمد، وإبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة - ضعيفان جدًّا عند أهل الحديث لا يحتج بهما … قال البيهقي في حديث الإبراهيمين: إذا ضمت أسانيده بعضها إلى بعض أخذت قوة" اهـ.