قال البوصيري في "مصباح الزجاجة" (١/ ٣٨٢): "هذا إسناد ضعيف، الحارث هو ابن عبد الله الأعور متفق على ضعفه … ". وقال الألباني ﵀: ضعيف الإسناد. (٢) في المسند (٢/ ٨٢). (٣) في سننه رقم (٣٥٩٧) و (٣٥٩٨) دون ذكر الشاهد المطلوب. وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٢/ ٢١٨) وقال: رواه أحمد في حديث طويل. رواه أبو داود وفيه رجل لم يسم. (٤) في المعجم الكبير (١٢/ ٤٠٨ رقم ١٣٥٠٢). وأورده الهيثمي في "المجمع" (٢/ ٢١٧ - ٢١٨) وقال: "وفيه عبد الرحيم بن يحيى وهو ضعيف. وروى أحمد منه: "وركعتي الفجر حافظوا عليهما فإن فيهما الرغائب" وفيه رجل لم يسم". وخلاصة القول أن الحديث صحيح لغيره. (٥) في "الكامل" لابن عدي (٧/ ٢١٣). (٦) في سننه رقم (١٢٥٧) وهو حديث صحيح. (٧) الضجعة: بالكسر من الاضطجاع، وهو النوم، كالجلسة من الجلوس، وبفتحها المرَّة الواحدة. (النهاية: ٣/ ٧٤). (٨) في صحيحه رقم (١١٠٩). (٩) في صحيحه رقم (٩٥/ ٧٢٤). (١٠) في صحيحه رقم (١١٠٨).