للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وفي الباب عن علي عند ابن ماجه (١).

وعن ابن عمر عند أحمد (٢) وأبي داود (٣) والطبراني (٤) غير حديثه الآتي.

وعن ابن عباس عند ابن عدي في الكامل (٥).

وعن بلال عند أبي داود (٦).

قوله: (الضجعة) بكسر الضاد المعجمة: الهيئة، وبفتحها: المرة، ذكر معنى ذلك في الفتح (٧).

قوله: (أشد تعاهدًا) في رواية ابن خزيمة (٨): أشد معاهدة.

ولمسلم (٩): "ما رأيته إلى شيء من الخير أسرع منه إلى الركعتين قبل الفجر"، زاد ابن خزيمة (١٠) من هذا الوجه: "ولا إلى غنيمة".


(١) في سننه رقم (١١٤٧).
قال البوصيري في "مصباح الزجاجة" (١/ ٣٨٢): "هذا إسناد ضعيف، الحارث هو ابن عبد الله الأعور متفق على ضعفه … ".
وقال الألباني : ضعيف الإسناد.
(٢) في المسند (٢/ ٨٢).
(٣) في سننه رقم (٣٥٩٧) و (٣٥٩٨) دون ذكر الشاهد المطلوب.
وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٢/ ٢١٨) وقال: رواه أحمد في حديث طويل. رواه أبو داود وفيه رجل لم يسم.
(٤) في المعجم الكبير (١٢/ ٤٠٨ رقم ١٣٥٠٢).
وأورده الهيثمي في "المجمع" (٢/ ٢١٧ - ٢١٨) وقال: "وفيه عبد الرحيم بن يحيى وهو ضعيف. وروى أحمد منه: "وركعتي الفجر حافظوا عليهما فإن فيهما الرغائب" وفيه رجل لم يسم".
وخلاصة القول أن الحديث صحيح لغيره.
(٥) في "الكامل" لابن عدي (٧/ ٢١٣).
(٦) في سننه رقم (١٢٥٧) وهو حديث صحيح.
(٧) الضجعة: بالكسر من الاضطجاع، وهو النوم، كالجلسة من الجلوس، وبفتحها المرَّة الواحدة. (النهاية: ٣/ ٧٤).
(٨) في صحيحه رقم (١١٠٩).
(٩) في صحيحه رقم (٩٥/ ٧٢٤).
(١٠) في صحيحه رقم (١١٠٨).

<<  <  ج: ص:  >  >>