وقال المحرران: بل صدوق حسن الحديث، فقد روى عنه جمع من الثقات، وأخرج له مسلم عن ابن عمر في دعاء النبي ﷺ في السفر، وحسنه الترمذي. وذكره ابن حبان في "الثقات"، وقال ابن عدي: لا بأس به. وانظر: خلاصة القول المفهم على تراجم رجال جامع الإمام مسلم (١/ ٤٠٠). (٢) ذكره الحافظ في "التلخيص" (٢/ ٤٨). (٣) في صحيحه رقم (١٢١٠). (٤) في صحيحه رقم (٢٤٨٢). (٥) لم أقف عليه عند الحاكم في المستدرك. (٦) في معالم السنن (٢/ ٦٥ - مع السنن). وبقية كلامه ﵀: " … إلا أن سبيل الزيادات أن تقبل. وقد قال بهذا في النوافل: مالك بن أنس، والشافعي، وأحمد بن حنبل، وقد صلى رسول الله ﷺ صلاة الضحى يوم الفتح ثماني ركعات يسلم عن كل ركعتين، وصلاة العيد ركعتان، والاستسقاء ركعتان وهذه كلها من صلاة النهار" اهـ. (٧) في السنن الكبرى (٢/ ٤٨٧). (٨) (٢/ ٤٧ - ٤٩).