وفرات بن السائب: قال عنه البخاري: منكر الحديث. وقال الدارقطني: متروك. [انظر: "الضعفاء" للدارقطني رقم (٤٣٣)، والميزان (٣/ ٣٤١)]. (١) لم أعثر عليه عند الدارقطني من حديث عبد الله بن الشخِّير. بل وجدته عند الدارقطني من حديث أنس. (١/ ٣١٣ رقم ٣٩). وأخرجه عبد الرزاق في "المصنف" (١/ ٣٨٤ رقم ١٥٠٠) من حديث عبد الله بن الشِخِّير بإسناد صحيح. (٢) كما في كشف الأستار (١/ ٢٨٩ - ٢٩٠ رقم ٦٠٤). وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٢/ ٥٥) وقال: "رواه البزار والطبراني في الأوسط. وقال: ثم ليصل فيهما أو ليخلعهما إن بدا. وفي إسنادهما عباد بن كثير البصري سكن مكة - ضعيف" اهـ. (٣) حكاه عنه ابن المنذر في الأوسط (٢/ ١٦٧). (٤) انظر: "المحلى" (١/ ٩٤). (٥) في حاشية "المخطوط" ما نصه: "في كتاب الطهارة من "شفاء الأوام" للأمير الحسين ما يفيد الاختلاف بين العترة فليراجع فإنما هما منقول عن "البحر" تمت منه. قلت: في "شفاء الأوام" (١/ ١٣٧): "دل - حديث أبي سعيد - على صحة مذهب الباقر … وهو أن الأرض يطهر بعضها بعضًا … " وفي (١/ ١٣٨): "وإلى هذا القول ذهب القاسم … ". (٦) و (٧) انظر: "البحر الزخار في مذاهب علماء الأمصار" (١/ ٢٥). (٨) (١/ ٢٥).