أما ضعف السند ففيه عيسى بن عبد الله، وجويبر بن سعيد ضعيفان. وأما الانقطاع فإن الضحاك لم يلق البراء. والخلاصة: أن الحديث ضعيف، والله أعلم. (٢) جويبر بن سعيد الخراساني، مفسر: قال ابن معين: ليس بشيء. قال البخاري: ضُعّف، وقال الدارقطني والنسائي: متروك الحديث. التاريخ الكبير (٢/ ٢٥٧) والمجروحين (١/ ٢١٨) والجرح والتعديل (٢/ ٥٤٠ - ٥٤١) والميزان (١/ ٤٢٧) والتقريب (١/ ١٣٦) والخلاصة ص ٦٦. (٣) في سننه رقم (٢٣٣). (٤) في صحيحه رقم (٢٢٣٥). (٥) في السنن الكبرى (٢/ ٣٩٧)، (٣/ ٩٤). وصححه ابن خزيمة رقم (١٦٢٩). (٦) أي في سنن أبي داود رقم (٢٣٤). وهو حديث صحيح. (٧) برقم (١١٠٦) من كتابنا هذا.