وأخرجه الطبراني كما في "مجمع الزوائد" (٨/ ٦٣) وقال الهيثمي: وفيه جعفر بن الزبير وهو متروك". وهو حديث ضعيف جدًّا. (٢) جعفر بن الزبير الشامي، عن القاسم: كذبه شعبة واتهمه بالوضع. وقال البخاري: هو متروك الحديث تركوه، وقال ابن معين: ليس بثقة. وقال ابن عدي: الضعف على حديثه أبين. التاريخ الكبير (١/ ١٩٢) والمجروحين (١/ ٢١٢) والجرح والتعديل (٢/ ٤٧٩) والميزان (١/ ٤٠٦) والمغني (١/ ١٣٢) والتقريب (١/ ١٣٠) والخلاصة ص ٦٣. (٣) في سننه رقم (٢/ ٣٨٩). (٤) في "المغني" (٣/ ٢٣٠). (٥) أخرج له عبد الرزاق في المصنف (٣/ ٢٤٢) رقم (٥٥٠٤) من طريق عبد العزيز بن رفيع عنه قال: لأن أجمع بالروحاء أحب إليَّ من أن أتخطى رقاب الناس يوم الجمعة. وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ١٤٥) من طريق عثمان بن عبد الله بن موهب عنه. (٦) أخرج ابن المنذر في الأوسط (٤/ ٨٤ - ٨٥ ث ١٨٢٦). عن أبي هريرة، قال: ما يسرني أني تركت الجمعة ولي حمر النعم، ولأن أصلي بالحرة أحب إليَّ من أن أمهل حتى إذا =