للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= رسول الله أنه قال: إذا قلت لصاحبك والإمام يخطب يوم الجمعة: أنصت؛ فقد لغوت. أنصتوا رحمكم الله. [المدخل (٢/ ٢٦٨) والسنن ص ٢٤].
٣٣ - قول بعض المؤذنين بين يدي الخطيب إذا جلس من الخطبة الأولى: غفر الله لك ولوالديك، ولنا ولوالدينا والحاضرين. [فتاوى ابن تيمية (١/ ١٢٩) وإصلاح المساجد (ص ٧٥ - ٧٦)].
٣٤ - اعتماد الخطيب على السيف في خطبة الجمعة [السنن ص ٥٥].
أما حديث أن النبي خطب على سيف أو عصا، كما وقع في "منار السبيل" وعزاه لأبي داود، فلا أصل له عنده، ولا عند غيره بذكر السيف.
وإنما هو بلفظ: " .... عصا أو قوس" كما تراه مخرجًا في "الإرواء" (٣/ ٦١٦).
٣٥ - القعود تحت المنبر والخطيب يخطب يوم الجمعة للاستشفاء. [المنار (٧/ ٥٠١ - ٥٠٣)].
٣٦ - إعراض الخطباء عن خطبة الحاجة: "إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره … " وعن قوله في خطبه: "أما بعد، فإن خير الكلام كلام الله ....
٣٧ - إعراضهم عن التذكير بسورة ﴿ق﴾ في خطبهم مع مواظبة النبي عليه. [السنن: ص ٥٧].
٣٨ - مواظبة الخطباء يوم الجمعة على قراءة حديث في آخر الخطبة دائمًا كحديث: "التائب من الذنب كمن لا ذنب له" وهو حديث حسن. [السنن: ص ٥٦].
٣٩ - تسليم بعض الخطباء في هذا العصر بعد الفراغ من الخطبة الأولى.
٤٠ - قراءة سورة (الإخلاص) ثلاثًا أثناء الجلوس بين الخطبتين. [السنن: ص ٥٦].
٤١ - قيام بعض الحاضرين في أثناء الخطبة الثانية يصلون التحية. [المنار (١٨/ ٥٥٩) والسنن: ص ٥١].
٤٢ - دعاء الناس ورفع اليدين عند جلوس الإمام على المنبر بين الخطبتين. [المنار (٦/ ٧٩٣ - ٧٩٤) و (١٨/ ٥٥٩)].
٤٣ - نزول الخطيب في الخطبة الثانية إلى درجة سفلى ثم العود. [حاشية ابن عابدين (١/ ٧٧٠)].
٤٤ - مبالغتهم في الإسراع في الخطبة الثانية. [المنار (١٨/ ٨٥٨)].
٤٥ - الالتفات يمينًا وشمالًا عند قوله: آمركم، وأنهاكم، وعند الصلاة على النبي . [الباعث (ص ٦٥) وإصلاح المساجد (ص ٥٠) والمنار (١٨/ ٥٥٨) وحاشية ابن عابدين (١/ ٧٥٩)].
٤٦ - ارتقاؤه درجة من المنبر عند الصلاة على النبي ثم نزوله عند الفراغ منها. [الباعث ص ٦٥].
٤٧ - التزامهم السجع والتثليث والتربيع والتخميس في دواوينهم وخطبهم، مع أن السجع =

<<  <  ج: ص:  >  >>