(٢) قال الشوكاني في "السيل الجرار" (١/ ٦٧٠) بتحقيقي: "والحاصلُ أنه لم يرِدْ في التوجُّهِ عند الموت إلى القبلة ما يدلُّ على مشروعيته إلا ما تقدم من قوله ﷺ: "إن البراءَ بنَ معرورٍ "أصاب الفطرة" حيث أوصى بأنْ يُوجَّه إلى القبلة إذا احتُضر، ولو كان هذا مشروعًا لأرشد إليه ﷺ من ماتَ في حياته. ولم يُسمع منه ﷺ في ذلك شيء معَ كثرةِ الأمواتِ من أهلهِ وأصحابه" اهـ. (٣) في المسند (٤/ ١٢٥). (٤) في السنن رقم (١٤٥٥). قال البوصيري في "مصباح الزجاجة" (١/ ٤٧٠ - ٤٧١): "هذا إسناد حسن. قزعة بن سويد مختلف فيه، وباقي رجال الإسناد ثقات". وهو حديث حسن. (٥) في المستدرك (١/ ٣٥٢) وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي. (٦) في "المعجم الأوسط" رقم (١٠١٥) ورقم (٥٩٧٥) وفي المعجم الكبير (ج ٧ رقم ٧١٦٨). (٧) في المسند (٨/ ٤٠٢ - ٤٠٣ رقم ٣٤٧٨). (٨) رقم الترجمة (٥٥٤٦): قَزَعَة بن سُويد بن حُجَيْر الباهلي، أبو محمد البصري: ضعيف. (٩) في "خلاصة تذهيب تهذيب الكمال في أسماء الرجال" تأليف: العلامة صفي الدين أحمد بن عبد الله الخزرجي. رقم الترجمة (٥٨٥٥) بتحقيقي. =