(٢) في "التلخيص" (٢/ ٢٦٤). (٣) المجموع شرح المهذب (٥/ ٢٥٦ - ٢٥٧). (٤) المغني (٣/ ٤٢٥ - ٤٢٦). (٥) البحر الزخار (٢/ ١٢٩). (٦) البناية في شرح الهداية للعيني (٣/ ٢٩٠). (٧) في السنن الكبرى (٤/ ٥٥): • عن ابن عباس، قال: دخل رسول الله ﷺ قبرًا ليلًا وأسرج له سراج وأخذه من قبل القبلة وكبر عليه أربعًا ثم قال: رحمك الله إن كنت لأواها تاليًا للقرآن - هذا إسناد ضعيف. • وروي من وجه آخر ضعيف، عن ابن مسعود، والذي ذكره الشافعي أشهر في أرض الحجاز، يأخذه الخلف عن السلف فهو أولى بالاتباع، والله أعلم. • وعن ابن بريدة عن أبيه قال: أدخل النبي ﷺ قبل القبلة وألحد له لحدًا، ونصب عليه اللبن نصبًا. - أبو بردة هذا هو عمرو بن يزيد التيمي الكوفي وهو ضعيف في الحديث ضعفه يحيى بن معين وغيره. (٨) تقدم الكلام عليه وانظر: الميزان (١/ ٤٥٨) والمجروحين (١/ ٢٢٥). (٩) للجلال (٢/ ٢٤٨).