(٢) في صحيحه رقم (٤، ٥/ ٩١٨). (٣) في سننه رقم (١٥٩٨). وهو حديث صحيح. (٤) قال الحافظ في "التقريب" رقم الترجمة (٥٤٦٨): القاسم بن عبد الله بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب العمري، المدني: متروك رماه أحمد بالكذب، مات بعد الستين من الثامنة. (ق). (٥) في المستدرك (٣/ ٥٨) ثم قال: هذا شاهد لما تقدم، وإن كان عباد بن عبد الصمد ليس من شرط هذا الكتاب. (٦) عباد بن عبد الصمد، أبو معمر، عن أنس بن مالك، بصري واهٍ. قال البخاري: منكر الحديث … ووهَّاه ابن حبان. قال أبو حاتم: عباد ضعيف جدًّا. وقال ابن عدي: عامة ما يرويه في فضائل علي، وهو ضعيف غالٍ في التشيع. الميزان (٢/ ٣٦٩ رقم الترجمة (٤١٢٨). (٧) الخضر: قال الحافظ في "الفتح" (٦/ ٤٣٣): "وقد اختلف في اسمه قبل ذلك، وفي اسم أبيه، وفي نسبه، وفي نبوته، وفي تعميره … " اهـ. وقد أفرد الحافظ ابن حجر لذلك مؤلفًا ذكر فيه تفصيل ذلك كله وهو: "الزهر النضر في نبأ الخضر". أخرج البخاري في صحيحه رقم (٣٤٠٢) عن أبي هريرة ﵁، عن النبي ﷺ قال: "إنما سُمِّي الخضر لأنه جلس على فروةٍ بيضاء، فإذا هي تهتز من خلفه خضراء". • الفروة: أرض بيضاء لا نبات فيها. =