كتاب نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار - ت حلاق

[خامسا] أبواب الدفن وأحكام القبور - [الباب السادس عشر] باب ما جاء في الميت ينقل أو ينبش لغرض صحيح - ج: 7 - ص: 521

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

---

= ١٨ - شق الرجل الثوب على الأب والأخ.
١٩ - الحزن على الميت سنة كاملة لا تختضب النساء فيها بالحناء ولا يلبسن الثياب الحسان ولا يتحلين، فإذا انقضت السنة عملن ما يعهد منهن من النقش والكتابة الممنوع في الشرع، يفعلن ذلك هن ومن التزمن الحزن معهن ويسمون ذلك بـ "فك الحزن".
(المدخل ٣/ ٢٧٧).
٢٠ - إعفاء بعضهم لحيته حزنًا على الميت.
٢١ - قلب الطنافس والسجاجيد وتغطية المرايا والثرياث.
٢٢ - ترك الانتفاع بما كان من الماء في البيت في زِيرٍ أو غيرهِ، ويرون أنه نجس، ويعللون ذلك بأن روح الميت إذا طلعت غطست فيه!
٢٣ - إذا عطس أحدهم على الطعام يقولون له: كلم فلانًا أو فلانة ممن يحب من الأحياء باسمه - ويعللون ذلك لئلا يلحق بالميت!
٢٤ - ترك أكل الملوخية والسمك مدة حزنهم على ميتهم. (المدخل ٣/ ٢٨١).
٢٥ - ترك أكل اللحوم والمعلاق المشوية والكبة.
٢٦ - قول المتصوفة: من بكى على هالك خرج عن طريق أهل المعارف! (تلبيس إبليس لابن الجوزي ص ٣٤٠ - ٣٤٢).
٢٧ - ترك ثياب الميث بدون غسل إلى اليوم الثالث بزعم أن ذلك يرد عنه عذاب القبر.
(المدخل (٣/ ٢٧٦).
٢٨ - قول بعضهم: إن من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة يكون له عذاب القبر ساعة واحدة، ثم ينقطع عنه العذاب ولا يعود إلى يوم القيامة. (حكاه الشيخ علي القاري في "شرح الفقه الأكبر" (ص ٩٦).
٢٩ - قول آخرة المؤمن العاصي ينقطع عنه عذاب القبر يوم الجمعة وليلة الجمعة ولا يعود إليه إلى يوم القيامة) (*).
٣٠ - الإعلان عن وفاة الميت من على المنائر. (٣/ ٢٤٥ - ٢٤٦ من المدخل).
٣١ - قولهم عند إخبار أحدهم بالوفاة: الفاتحة على روح فلان.
٣ - غَسْل الميِّت
٣٢ - وضع رغيف وكوز ماء في الموضع الذي غسل فيه الميت ثلاث ليال بعد موته.
(المدخل ٣/ ٢٧٦). =