(٢) في السنن (١/ ٤١ رقم ٤٤). (٣) في السنن (١/ ٣٧ رقم ٤٠). (٤) في السنن (١/ ٥٤ رقم ٤) وقال: إسناده حسن صحيح. وهو حديث حسن، وقد حسَّنه النووي في "الخلاصة" (١/ ١٦١) وصحَّحه الألباني في صحيح أبي داود. (٥) هذا الحديث بهذا اللفظ لم يخرجه ابن ماجه. انظر: تحفة الأشراف (١٢/ ١١٩). (٦) في السنن (١/ ١٨ رقم ٨). (٧) في السنن (١/ ٣٨ رقم ٤٠). وهو حديث حسن. تقدم تخريجه رقم (١٠/ ٨٤) من كتابنا هذا. (٨) في الباب الخامس عند الحديث رقم (١٠/ ٨٤). (٩) (١/ ٤٨). (١٠) الحاوي الكبير للماوردي (١/ ١٩٣). (١١) الهدية العلائية. للشيخ علاء الدين عابدين ص ١١. (١٢) أخرج ابن أبي شيبة في "مصنف" (١/ ١٥٤) عن ابن الزبير أنه رأى رجلًا يغسل عنه أثر الغائط فقال: ما كنا نفعله. (١٣) أخرج ابن أبي شيبة في "المصنف" (١/ ٥٣): عن إبراهيم أو مالك بن الحارث قال: مر سعد برجل يغسل مباله، فقال: لم تخلطوا في دينكم ما ليس منه. (١٤) أخرج ابن أبي شيبة في "المصنف" (١/ ١٥٤): عن سعيد بن المسيب، قال: فلما ذكر له الاستنجاء بالماء، فقال: أنتم فعلتم لذلك منهم كان يجتزءون بالحجارة. (١٥) ذكر ابن المنذر في "الأوسط" (١/ ٣٤٧) عن عطاء أنه قال: غسل الدبر محدث.