١٣ - التبرُّك بالمطر النازل من ميزاب الرحمة من الكعبة. ١٤ - قصد الطواف تحت المطر بزعم أن من فعل ذلك غُفر له ما سلف. ١٥ - تقبيل الركنين الشاميين والمقام واستلامها "مناسك الحج والعمرة" الألباني (ص ٥٢) "الاقتضاء" ابن تيمية (٢٠٤). ١٦ - تقبيل الركن اليماني. المدخل لابن الحاج (٤/ ٢٢٤). ١٧ - استباحتهم المرور بين يدي المصلي في المسجد الحرام، ومقاومتهم للمصلي الذي يدفعهم "مناسك الحج والعمرة" (ص ٥٩). ١٨ - التزام قراءة القرآن في الطواف "الاعتصام" للشاطبي (٢/ ٢٣). (ثالثًا): الكعبة: ١ - التمسح: بحيطان الكعبة والمقام، "مناسك الحج والعمرة" الألباني (ص ٥٢). ٢ - كتابة أسمائهم على عمدان حيطان الكعبة. ٣ - الخروج من المسجد الحرام بعد طواف الوداع على القهقرى "الاختيارات العلمية" ابن تيمية (٧٠). ٤ - كسوة مقام إبراهيم، والمحمل والاحتفال بكسوة الكعبة "مناسك الحج والعمرة" (ص ٥٩). ٥ - التبرك بـ "العروة الوثقى" وهو موضع عال من جدار البيت المقابل لباب البيت، تزعم العامة أن من ناله بيده فقد استمسك بالعروة الوثقى "مناسك الحج والعمرة" (ص ٥٢). (رابعًا): زمزم: ١ - اغتسال البعض من زمزم. ٢ - اعتقادهم أنه لا يجتمع ماء زمزم ونار جهنم في جوف عبد أبدًا. ٣ - ما ذكر في بعض كتب الفقه: أنه يتنفس في شرحب ماء زمزم مرات ويرجع بصره في كل مرة، وينظر إلى البيت. ٤ - إفراغ الحاج سؤره من ماء زمزم في البئر وقوله: "اللهم إني أسألك رزقًا واسعًا، وعلمًا نافعًا، وشفاء من كل داء" "مناسك الحج والعمرة" (ص ٥٣). (خامسًا): السعي ١ - تكرار السعي في الحج أو العمرة. ٢ - ترك المتمتع السعي بعد طواف الإفاضة. ٣ - قولهم: "إن من توضأ فأحسن الوضوء، ومشى بين الصفا والمروة كتب الله بكل قدم سبعين". ٤ - استمرارهم في السعي بين الصفا والمروة، وقد أقيمت الصلاة حتى تفوتهم صلاة الجماعة. =