التاريخ الكبير (١/ ١٦٣) والمجروحين (١/ ٢٠٦) والجرح والتعديل (٢/ ٤٥٢) والمغني (١/ ١٢٠) والميزان (١/ ٢٦٤) ولسان الميزان (٢/ ٧٦). (١) أي البزار كما في "التلخيص" (٣/ ٢٢ - ٢٣). (٢) أبو أمية بن يعلى: هو إسماعيل. ضعفه الدارقطني … [الميزان (٤/ ٤٩٣)]. (٣) في المستدرك (٢/ ٣٥) وقال: صحيح الإسناد رواته عن آخرهم أئمة حفاظ ثقات ولم يخرجاه. (٤) في السنن الكبرى (٥/ ٢٩٦). (٥) كما في "التلخيص" (٣/ ٢٣). (٦) قال الصنعاني في "سبل السلام": "وللحفاظ في سماعه - أي في سماع الحسن البصري من سمرة بن جندب - ثلاثةُ مذاهب: (الأول): أنه سمع منه مطلقًا وهو مذهب علي بن المديني والبخاري والترمذي. (والثاني): لا، مطلقًا. وهو مذهب يحيى بن سعيد القطان، ويحيى بن معين وابن حبان. (والثالث): لم يسمع منه إلا حديث العقيقة، وهو مذهب النسائي، واختاره ابن عساكر، وادّعى عبد الحق أنَّه الصحيح". وقال الألباني في معجم أسامي الرواة الذين ترجم لهم الألباني (١/ ٤٩٦): "قلت: ونحن لم نعلم تصريحه بالسماع عن سمرة في غير حديث العقيقة، فيتجه أنُ يكون الصوابُ القول الثالث، وإذا ضممنا إلى ذلك ما جاء في ترجمة الحسن البصري، وخلاصته ما في "التقريب" رقم (١٢٢٧) "ثقة فقيه فاضل مشهور، وكان يرسل كثيرًا ويدلس". فينتج من ذلك عدم الاحتجاج بحديث الحسن عن سمرة إذا عنعنه … والله أعلم" اهـ. [وانظر: "المراسيل" لابن أبي حاتم (ص ٣١ - ٤٤ رقم ٥٤) وسنن الترمذي (١/ ٣٤٣) وجامع التحصيل في أحكام المراسيل (١٩٤ - ١٩٩ رقم ١٣٥) وتهذيب التهذيب (١/ ٣٨٨ - ٣٩١)]. • قلت: والمختار ما ذهب إليه النسائي واختاره ابن عساكر، وصوبه الألباني. والله أعلم. (٧) أخرجه البيهقي في "المعرفة" (٨/ ٦٦ رقم ١١١٤٣).