(٢) في مسنده رقم (١٤٦٤) وقد تقدم. (٣) في سننه عقب الحديث (١٢٨٥). (٤) في صحيحه رقم (٤٩٢٨) وقد تقدم. (٥) في المنتقى رقم (٦٢٧) وقد تقدم. (٦) في المستدرك (٢/ ١٥) وقد تقدم. (٧) في "بيان الوهم والإيهام" (٥/ ٤٩٤ رقم ٢٧١٨). (٨) برقم (٣٨/ ٧٧٣) بتحقيقي. ط: مكتبة ابن تيمية - القاهرة. (٩) في "التلخيص الحبير" (٣/ ٥١) قوله: لا يصح. لابن حزم وليس لابن خزيمة فلتنتبه؟ (١٠) قال الترمذي في سننه (٣/ ٥٨٣): "استغرب محمد بن إسماعيل هذا الحديث من حديث عمر بن علي. قلت: تراه تدليسًا؟ قال: لا" اهـ. قلت: ومداره ليس على عمر بن علي، بل رواه غيره كما أخرجه الترمذي نفسه برقم (١٢٨٥)، فالقول بأن البخاري ضعفه ليس على إطلاقه. (١١) قاله أبو داود في سننه (٣/ ٧٨٠). قلت: في إسناده مسلم بن خالد الزنجي، ضعَّفه الذهبي في "الميزان" (٤/ ١٠٢) لكنه قد توبع. تابعه خالد بن مهران، وعمر بن علي المقدمي كما بيَّنه محقق "المنتقى" (٢/ ١٩٩) وتابع شيخهم - هشام بن عروة عن أبيه - مخلدُ بن خفاف كما أخرجه أبو داود رقم (٣٥٠٨) والترمذي رقم (١٢٨٥) والنسائي رقم (٤٤٩٠) وغيرهم. ومخلد وثقه ابن حبان، وابن وضاح، وقال البخاري: فيه نظر. انظر ترجمته في: "الميزان" (٤/ ٨٢) و"التهذيب" (١٠/ ٦٧ - ط دار الفكر). فمثله يقبل حديثه في المتابعات.