(٢) أحمد في المسند (١/ ٢٥٩) والبخاري رقم (١٨٣٤) ومسلم رقم (٤٤٥/ ١٣٥٣). (٣) كذا في (أ)، (ب) والصواب (عمرو) كما في المسند، و"مجمع الزوائد" كما سيأتي. (٤) في المسند (٢/ ١٧٩) بسند حسن وهو حديث صحيح لغيره. وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٦/ ١٧٧ - ١٧٨) وقال: "رواه الطبراني ورجاله ثقات، قلت: في الصحيح منه النهي عن الصلاة بعد الصبح، وفي السنن بعضه". قلت: وفاته أن ينسبه لأحمد. • وله شاهد من حديث عائشة عند أبي يعلى رقم (٤٧٥٧) والدارقطني (٣/ ١٣١) والبيهقي (٨/ ٢٦) والحاكم (٤/ ٣٤٩) وصححه الحاكم ووافقه الذهبي. قالت: وجدتُ في قائم سيف رسول الله ﷺ كتابًا: "إنَّ أشدَّ الناس عتوًا من ضرب غير ضاربه، ورجل قتل غير قاتله". وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٦/ ٢٩٢) وقال: "رجاله رجال الصحيح غير مالك بن أبي الرجال، وقد وثقه ابن حبان، ولم يضعفه أحد". • وله شاهد آخر مرسل من حديث عطاء بن يزيد، ذكره الحافظ في "الفتح" (١٢/ ٢١١). • وآخر بمعناه عند البخاري رقم (٦٨٨٢) من حديث ابن عباس أن النبي ﷺ قال: "أبغض الناس إلى الله ثلاثة: ملحدٌ في الحرم، ومبتغٍ في الإسلام سنة الجاهلية، ومُطَّلِبٌ دم امرئ بغير حق ليهريق دمه".