(٢) في صحيحه رقم (٦٥٥٩). (٣) في "المنتقى" رقم (٧٨٤). (٤) في المستدرك (١/ ٣٩٥ - ٣٩٧). (٥) في السنن الكبرى (٨/ ٧٣). (٦) في المراسيل رقم (٢٥٧). قلت: ولمعظم فقراته شواهد. انظر: "نصب الراية" (١/ ١٩٦ - ١٩٧) و (٢/ ٣٤٠ - ٣٤١) و"التلخيص الحبير" (٤/ ٣٤ - ٣٦) والإرواء رقم (٢٢١٢). وخلاصة القول: أن الحديث صحيح لغيره، والله أعلم. (٧) في المستدرك (١/ ٣٩٧). (٨) في صحيحه رقم (٦٥٥٩). (٩) في السنن الكبرى (٤/ ٩٠). (١٠) الباب الثالث من كتاب الدماء خلال شرح الحديث (٣٠٠٦) من كتابنا هذا. • قال الشافعي في "الرسالة" (ص ٤٢٢ رقم ١١٦٣): "لم يقبلوا هذا الحديث حتى ثبت عندهم أنه كتاب رسول الله ﷺ ". • وقال ابن عبد البر في "التمهيد" (١٧/ ٣٣٨): "هذا كتاب مشهور عند أهل السير، معروف ما فيه عند أهل العلم معرفة يستغني بشهرتها عن الإسناد لأنه أشبه التواتر في مجيئه لتلقي الناس له بالقبول والمعرفة … ". اهـ. • وقال العقيلي في "الضعفاء الكبير" (٢/ ١٢٨): " هذا حديث ثابت محفوظ، إلا أنا نرى أنه كتاب غير مسموع عمن فوق الزهري". اهـ. وقال ابن كثير في "الإرشاد" (٢/ ٢٧٧): "بعدَ نقله كلام أئمة الحديث فيه ما لفظه: "قلت: وعلى كلِّ تقدير فهذا الكتابُ متداول بين أئمة الإسلام قديمًا وحديثًا يعتمدون عليه ويفزعون في مهمات هذا الباب إليه .. إلى أن قال: إذا عرفتَ كلامَ العلماءِ هذا، عرفت أن الحديث معمول به وأنه أولى من الرأي المحض". اهـ. (١١) القاموس المحيط (ص ٨٧٤) والنهاية (٢/ ١٥٢).