قلت: في سنده عبد الرحمن بن أبي الزناد: ثقة صدوق، ما حدَّث بالمدينة أصح، وما حدّث بالعراق فمضطراب لذل قال ابن عدي، في الكامل (٤/ ١٥٨٧): بعض ما يرويه لا يتابع عليه، يعني حديثه ببغداد. وانظر "تهذيب التهذيب" (٢/ ٥٠٤ - ٥٠٥). وخلاصة القول أن حديثه حسن لغيره والله أعلم. (٢) (٤/ ١٠٠). (٣) في "المصنف" (١/ ١٧٨). (٤) في "السنن الكبرى" (١/ ٢٩٢). (٥) أخرجه أحمد (٤/ ٢٥١) وأبو داود (١/ ١١٦ رقم ١٦٥) والترمذي (١/ ١٦٢ رقم ٩٧) وابن ماجه (١/ ١٨٣ رقم ٥٥٠). (٦) في سننه (١/ ١٦٣). (٧) في سننه (٥/ ١٩٥). (٨) في السنن الكبرى (١/ ٢٩٠). (٩) في المنتقى وقم (٨٤). قلت: وفي إسناد هذا الحديث علل: ١ - في سنده مبهم لم يسم، وهو كاتب المغيرة، ولكنه ورد مفسرًا في رواية ابن ماجه رقم (٥٥٠) - ققال: ورّاد كاتب المغيرة، وهو مشهور وحديثه في الصحيحين =